وصف الكتاب:
يجب على كل منظمة إمتلاك فلسفة تنظيمية في إدارة عملياتها وفعاليتها، ورفع كفاءتها الوظيفية وزيادة إمكانية تفصيل الآليات والسياسات التنظيمية حتى تستطيع تحقيق أهدافها وغاياتها ورسالتها في المجتمع، وإعادة هندرتها من جديد بصورة أفضل من السابق. تم تقسيم هذا الكتاب إلى ثلاثة عشر فصلاً كانت على النحو التالي: الفصل الأول: والذي يشمل الهيكل التنظيمي للمنظمة (هندرة المنظمة)، من خلال معرفة ما هو الهيكل التنظيمي، وهيكله التنفيذي والإستشاري والوظيفي، وتنظيماته الحديثة، وأنواعه؛ الفصل الثاني: والذي يشمل هندرة نظم العمل في المنظمات، الفصل الثالث: والذي يشمل كيف تنشئ المنظمة، الفصل الرابع: والذي يشمل تصميم المنظمة وإستراتيجيتها والفاعلية التنظيمية، الفصل الخامس: وتشمل حجم المنظمة ودورة حياتها؛ الفصل السادس: ويشمل نظرية تحليل المنظمات. الفصل السابع: ويشمل على الإتصال في المنظمات؛ الفصل الثامن: ويشمل السلوك التنظيمي (المنظمة) من خلال تعريفاته، ومحدداته، وأهمية دراسة السلوك التنظيمي؛ الفصل التاسع: ويشمل التغيير التنظيمي، من خلال تعريف إدارة التغيير، وأساليبه، وطبيعته؛ الفصل العاشر: ويشمل على إدارة التقنية في المنظمة، من خلال تعريف التقنية، وطرق مستخدمة في المنظمات للحافظ على التقنية؛ الفصل الحادي عشر: ويشمل إدارة المعلومات في المنظمات؛ الفصل الثاني عشر: ويشمل على المنظمات الدولية، من خلال تعريف المنظمة الدولية، والقواعد القانونية التي تحكم نشأته؛ الفصل الثالث عشر: ويشمل أساليب تصميم المنظمات وعلاقته بالولاء التنظيمي (دراسة ميدانية في الأردن).