وصف الكتاب:
و كان حصادنا بعد الفراق، قبيل الموت منصهرا حطامي و من يقوى على فوت العناق؟ حنى عنقي، كما انسحقت عظامي فيا عجبي لمهزلة السباق، كبا الخَيَّالُ، و انتصرت لجامي فلا تخشي إذا صهلت خيولي، و باتي في مخيلتي، و نامي
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني