وصف الكتاب:
" وبعيداً عن أي مقارنة محتملة، فإنه أككثر شاب واعد برز منذ ... ظهوري". هكذا تحدث الروائي الكبير روبرت لويس ستيفينسون عن الروائي الشاب آنذاك روديارد كيبلينغ، بعد ان قرأ ثصصه القصيرة التي جمعت إبان مقامه في الهند. لكن اسم كيبلينغ طار عالياً بعد ان كتب " كتاب الادغال " التي نشرها من خلالها قصص متعددة حول ابن الذئاب ماوكلي على مدار عامين 1895-1895م. ورغم تأثر نمط حياة كيبلنغ بالحقبة الفيكتورية، الا انه انتصر في كتاباته وبشكل مستمر لقوى الطبيعة والارض والأم، لما تمثله الهند مقابل ما تمثله بريطانيا، قوى اكثر حماية للأنسان والحيوان والطبيعة من براثن الحضارة التي اثبتت مرة بعد الاخرى انها لا تأتي دون مقابل. "كتاب الادغال" كتاب كل زمان وكل مكان، وأينما حط رحاله في يد قارئ، فسريعاً ما سيستقر في قلبه الى الاب.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني