وصف الكتاب:
في عيون الليل..وهل للَّيل عيون؟.. نعم .. برغم أن في الليل الظلام الذي يحجب الأشياء عنا ولا يخفيها فإن له في الوقت ذاته عيونًا يرى بها الأطفال الذين يحبهم.. فيداعب أجفانهم ليناموا.. وبعد ذلك يزورهم في أحلامهم. ولكنه هذه المرة وجد أطفالًا في خطر، نتحدث عنهم في هذا الكتاب.. وربما كان هناك كثيرون غيرهم في خطر أيضا. ولهذا السبب فقد حملنا شمعة أضأناها لندخل في الظلام.. ونعرف قصص هؤلاءالأطفال.. ولماذا هم في خطر.. أما أنتم الذين تقرؤون هذا الكتاب فسوف تكونون عونًا لأطفال أبرياء ظلمتهم ظروفهم.. فلا تنسوهم حتى بعد أن تكبروا وتصبحوا من الأقوياء أو الأثرياء.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني