وصف الكتاب:
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني