وصف الكتاب:
“انتشر “هاشتاج زوكربرج فضحنا”، وسرعان ما امتلأ بالنكات والشتائم ضد مارك زوكربرج الذي سرق بوستات ملايين الناس وأسرارهم وأعمارهم ثم تخلى عن الموقع وتركه ينهار هكذا. ابن العاهرة! لماذا أخذنا على غفلة ولم يخبرنا بموعد الانهيار؟ ولم يكن علي نجيب ليفوّت فرصة المشاركة في “الهاشتاج”: “اسمحوا لي بسؤال يا أصدقائي: لماذا يستثار فضولنا لدخول الموقع كل لحظة وكتابة كل ما يدور في وعينا؟! أليس ما نمارسه أشبه بعرض “إستربتيز”؟! كل منا يمارس رقصته المفضلة. ساعتها نكتشف أننا لا نتصفح “الفيسبوك” بل “الفيسبوك” هو الذي كان يتصفحنا”!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني