وصف الكتاب:
" في كتابه هذا الذي يجمع بين قوة الحجة ودقة البيان، قدم لنا ألن وود ببصيرته النافذة، تفسيرًا موجزًا لنظرية كانط في المعرفة، ونقده للميتافيزيقا التقليدية، فضلًا عن فلسفته الأخلاقية والسياسية. وبقلمة رسم كذلك صورة متميزة للبعد التاريخي للفكر الكانطي؛ ليس فحسب من حيث إحساسه المرهف بتاريخ الفلسفة، بل والأهم من من ذلك بكثير هو اعترافه بأن الجنس البشري ذاته له تاريخ. وأن أهدافه الأخلاقية يجب أن تنجز بالوسائل التاريخية، وفي حدود التاريخ".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني