وصف الكتاب:
في الفترة من عام 1967 وبالتحديد وقت حدوث نكسة يونيو تبدأ أحداث الرواية في قرى من قرى الصعيد، حيث عايدة الكفيفة التي تتنبأ بمستقبل أفراد العائلة بأحلامها، وحيث أحمد الذي يلتحق بالجيش في فترة ما بعد النكسة ويرى ما سيغير وجهة نظره في عبد الناصر. حين يقول لى أحدهم إن الأمر يرتبط بحظي، أنسى الأمر تمامًا وبرمته؛ فكل مرة راهنت فيها على حظي خذلني.. فتوقفت عن الرهان عليه، لكان لم يتوقف هو عن خذلاني. رواية عن الوجع والفقد والنكسة والحب.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني