وصف الكتاب:
المجلد الأول : شواهد لغوية المجلد الثاني : غريب القرآن المجلد الثالث : شواهد نحوية المجلد الرابع : شواهد دينية يرى الناظر في تفسير القرطبي أنه لم يغفل الاستشهاد بالشعر فيما خفى من اللغة، وفيما أشكل من الغريب، ومن هنا كانت الشواهد الشعرية في تفسير القرطبي وراء الظواهر اللغوية والنحوية، والقراءات القرآنية والتراكيب البلاغية، لتوضيح المعنى اللغوي، ولقد بلغت شواهد القرطبي في مجال اللغة والغريب، والنحو والقراءات والبلاغة والأدب والدين والتاريخ 3858 شاهداً.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني