وصف الكتاب:
وتتمثل القيمة الحقيقية للتربية المكتبية والمتحفية وإستخدامها إستخداما فعلا لأغراض التعلم الذاتي في أنهما يساعدا الطفل كي ينمو حقيقيا في الحياة وجعل الثقافة إسلوب حياة وفتح أفاق التعلم مدى الحياة. ولما كان أطفال الروضة في حاجة لاكتساب المهارات الحسية والإجتماعية والمعرفية بما يساعدهم على الإعتماد على أنفسهم في المستقبل كان دور التربية المكتبية والمتحفية كوسيط من وسائط التربية يتم عن طريقها تنشئة وتربية الطفل وتنمية الإتجاهات الإيجابية نحو المكتبة والمتحف والإستفادة منهما على نحو مستمر ومتصل.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني