وصف الكتاب:
لما كان لكل حادث ظلال ,ولكل حديث صدي .. لما كانت حياتنا ليست الا حوادث واحاديث .. قد اختار د\عمرو شريف لسيرته الذاتية عنوان اصداء وظلال ...... وقد اتبع مفكرنا في تدوين هذه الرحلة الثرية عبد قرابة النصف قرن منهجا غير مسبوق .. فالسيرة حوار تراجع فيه نفس المفكر عقله , بخصوص مراحال حياته المختلفة وما اتخذه فيها من قرارات ,وايضا بخصوص العوامل التي اثرت في نشئته ,دفعت به الي عالم الجراحة حتي وصل الي رئاسة اقسام الجراحة بالجامعه , كما دفعت به الي عالم الفكر حتي صار مفكرا يتبني مشروعا فكريا محوره العلاقة بين العلم والفلسفة و الدين ,سجله في ثلاثة عشر اصدارا (حتي الان) تشغل ما يزيد عن ال خمسة الاف صفحة . ونحسب ان القارئ العربي في شوق الي هذه السيرة التي تعلق بصاحبها كثيرا ,بعد ان تعلق بمشروعه الفكري الذي حاز فيه السبق والريادة .
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني