وصف الكتاب:
عرف البحث اللّساني تحوّلات نوعيّة كانت نتيجة الاهتمام بالآلة المسؤولة عن التمظهرات اللّغوية "اللّغة "؛ وذلك لتميّزها بالقَيْدَيْنِ؛ الأنطولوجي والإبستيمولوجي، ولهذا يعدّ السّؤال عن الكيفيّة الّتي استطاع بها الإنسان أن يطوّع جهازه اللّغوي، ليجعله جهازاً مَرِناً نحو وظائف متعدّدة،سؤالاً إبستيمولوجياً بالأساس، ومِن هُنا كانت ضرورة بناء نماذج لسانيّة لرصد مُختلف الظواهر اللّغوية
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني