وصف الكتاب:
لم يكن الدّرس البلاغي العربي اختصاصا ينفرد به البلاغيون فحسب، وظلت صفة البلاغي متأخرة بكثير عن تاريخ التفكير في البلاغة، فكانت تَرِكَة مشاعا؛ اشتغل بها النّقاد، والمتكلمون، والنحويون والفلاسفة، وضمن نَسَقِ التخصّص العام نجد تخصّصات أخرى تتفرع عنه وتتصل به
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني