وصف الكتاب:
\”أنا لست كفيفاً ولكنني لا أرى بوضوح\” بهذه العبارة عبر العالم كيهورتر Kuharter أن فقدان البصر ليس نهاية المطاف للإنسان، بل هي بداية العمل الشاق لإثبات الذات بين أناس أصحاء في البصر، مما لا شك فيه أن الطالب الذي يفقد حاسة البصر فقد شيئاً عظيماً في حياته فهذا الفقد سيؤثر في حياته العامة والخاصة وستحرمه الكثير من الخبرة المباشرة التي يمكن أن يستفيد فيها من حاسة البصر، وتختلف درجة الحرمان للطالب المعاق بصرياً باختلاف نوع وطبيعة ودرجة الإعاقة، وهذا ما يؤكد أن هناك فروقاً جوهرية بين الطلبة المعاقين بصرياً، الأمر الذي ينعكس على سلوكهم وحياتهم الدراسية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني