وصف الكتاب:
يتناول الفصل الاول عرض مشكلة واهمية البحث والتي تاتي من اهمية متغير الحوار الاسري فيُعد الحوار اسلوب ومنهج حياة يُساعد في حل كثير من المشكلات كما أنه الوسيلة المُثلى لبناء جو أُسري سليم يدعم نمو الاطفال ويؤدي بهم إلى تكوين شخصية سليمة قوية وأيجابية كما أنه يدعم العلاقات الاسرية هذا فضلا عن اهمية متغير سمو الذات وسـمو الانسان ورقيه ينتج من توجيه قواه النفسية إلى الخير المطلق الذي يجعل منه أنساناً نقيــاً و صافيــاً و متواضعاً , والنـــقاء الفكري يقوده إلى ســـمو عقلي عظيم , أي تطوير الطاقة البايلوجية ( المادة ) إلى الطاقـــة الروحيـة العظيمة (سمو الذات) ، تلك الطاقة السامية التي نحتاجها للسيطرة على انفعالاتنا وفي الفصل الثاني تم تقديم الخطوط النظرية وفي الفصل الثالث تم تقديم الاجراءات العلمية المنهجية المتبعة في كتابة البحوث العلمية واخيرا في الفصل الرابع عرض النتائج التي تم التوصل اليها وتقديم التوصيات والمقترحات بما يخدم الاسرة والطفل وبالتالي خدمة المجتمع ككل.