وصف الكتاب:
يَقُودُ الطَّيَّارُ الطَّائِرَةَ بِالتَّعَاوُنِ مَعَ الطَّيَّارِ الْمُسَاعِدِ. يَنْبَغِي عَلَى الطَّيَّارِ التَّأَكُّدُ مِنْ وُصُولِ الْمُسَافِرِينَ بِأَمَانٍ. وَلِذَلِكَ يَنْبَغِي عَلَيْهِ مُرَاقَبَةُ كُلِّ شَيْءٍ خِلَالَ رِحْلَةِ الطَّيَرَانِ، مِثْلَ ارْتِفَاعِ وَسُرْعَةِ الطَّائِرَةِ. وَفِي الْمَطَارَاتِ الَّتِي يَمَرُّ عَلَيْهَا بِطَائِرَتِهِ تُوجَدُ أَبْرَاجُ الْمُرَاقَبَةِ، وَالَّتِي تُخْبِرُهُ بِكَيْفِيَّةِ وَمَوَاعِيدِ الْإِقْلَاعِ وَالطَّيَرَانِ وَالْهُبُوطِ. كِتَابٌ مُصَوَّرٌ وَغَنِيٌّ بِالْمَعْلُومَاتِ حَوْلَ مِهْنَةِ الطَّيَّارِ.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني