وصف الكتاب:
ماذا لديك، وأي مركبة تغذ بك المسيرا... أني أتيت كهوفك الزرقاء، أسألها المصيرا من خفقة وحشية في القلب، تدفعني فإني الريح أجنحتي ومجذافي، وصاريتي حياتي مذ القديم جهلت سرك، كنت دارا مجهولة الغرفات أدخلها فتجذبني القرارة وأغوص في بئر الزمان فلا أراك سوى محارة وحجارة سّطرت فيها اللغز فأتلق إخضراراً أعميتني، في أي عمق أنت يا غد؟... أي قارة...؟؟؟...
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني