وصف الكتاب:
بدأ محيي الدين بن عبد الظاهر حياته بحفظ القرآن مثل أقرانه من طلبة العلم، وتردد على حلقات الفقهاء والمحدثين، وتحتفظ المصادر بأسماء قليلة لشيوخه، فيذكر المقريزي أنه سمع من جعفر الهمداني، وعبد الله بن إسماعيل. ولم تقتصر ثقافته على العلوم الشرعية واللغوية، بل امتدت لتشمل الأدب والتاريخ والأخبار، وهو ما مكنه من الالتحاق من ديوان الإنشاء على عهد الأيوبيين الذي كان يضم فحول الكتاب البارعين.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني