وصف الكتاب:
كان كل شيءٍ يسير على ما يرام في حياة (وليد) باستثناء بعض التفاصيل الصغيرة, التي آثر أن يرى عيوبها على مزاياها، حتى جاء اليوم الذي وضع فيه القدر أمامه حجرًا, جعله ينتقل من خلاله إلى عالمٍ آخر حيث لا وجود للأمور التي تزعجه، وكل شيءٍ في هذا العالم جاء على مرامه, أو هكذا كان يعتقد, حتى أدرك أن ما كان يعتبره نقمة هو في الحقيقة نعمة لكنه لم يعطها حقها من التقدير, ولم يشعر بقيمتها حتى فقدها، حين فقد (سمر) في العالم الموازي بدأ يبحث عن سبيلٍ للعودة إلى العالم الحقيقي كي يستعيدها هي وكل الأشياء التي كانت تزعجه قبل فوات الأوان.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني