وصف الكتاب:
ما من أمة امتلكت ناصية العلم والمعرفة، وطرقت باب التقدّم، ووصلت إلى تحقيق أهدافها، إلا من خلال التربية، فالتربية صناعة الرجال، وإعداد الأبناء إلى المستقبل، وكل مجتمع لا يقيم وزناً للتربية، ولا يسير على نهجها، لن يتمكّن من تحقيق أهدافه مهما كانت الموارد المادية التي يمتلكها، فالتنمية تعتمد على الموارد البشرية، وهذه لن تكون إلا من خلال التعليم المدرسي بشكل أساسي؛ لأنه غرس القيم والمعارف في عقل الإنسان الذي يتحمل مسؤولية البناء والتقدّم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني