وصف الكتاب:
تختفي غزالة وابنتها حسناء. تدور الشكوك حول أن تكونا قد اختُطفتا مع اختفاء تمثال "الحسناء والغزالة" من إحدى ساحات العاصمة الليبية طرابلس. غزالة، الإعلامية المتحرّرة وصاحبة الشهرة في التسعينيات، كانت قد انتقلت وابنتها للعيش مع والدها بعد فقدان زوجها في تشاد. أما حسناء، التي ورثت التمرّد والثورة من والدتها، فلم تجد في "ثورة ليبيا" ما يؤسّس لمستقبل أفضل. "عايدون" هو اللقب الذي رافق العائلة منذُ هَرَب الجدّ إلى سوريا أيام الاحتلال الإيطالي، ثم عاد إلى ليبيا بعد سنوات. رواية تدور في زواريب المجتمع الليبي وتعقيداته لترسم مشهداً لخراب متراكم أسّس للخراب اللاحق.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني