حقوق المعاقين في إطار الإتفاقيات الدولية والعربية
- سنة النشر: 01 Jan 1970.
- عدد مرات التحميل: 502882 مرّة / مرات.
- تم نشره في: الإثنين , 14 ديسمبر 2015م.
وصف الكتاب:
4- حقوق المعاقين في اطار الاتفاقيات الدولية والعربية: تحفل الدساتير والإتفاقيات الدولية بالكثير من العبارات والإشارات الواجبة نحو المعاق ولكن هل لهذه التشريعات والقوانين من أثر؟ نحاول في كتابنا هذا التعرض لتلك الإتفاقية الدولية وتطبيقاتها في الدول العربية التي خطت بعضها إنجازات عدة والبعض الذي مازال متعسراً. ولعلك عزيزي قد تتعرض في حياتك لمشاركة إنسان معاق الحياة إما بالنسب أو الصداقة أو الزمالة في العمل ولعلك تسأل نفسك كثيراً هل قمنا بالواجب؟ إن بقاء المعاق خارج نطاق التعليم وخارج نطاق العمل والمشاركة المجتمعية لهو تعسف من الدولة والمجتمع، فحياة المعاق ورعايته أصبحت لزاماً على كل دولة لا يكتفي بهذه الرعاية من توفير للدواء والعلاج وإنما أيضاً سبل الحياة التي تجعل المعاق متوافقاً داخل المجتمع والإنسانية. إن الإنسان المعاق لازال أمامه الكثير من الآمال والطموحات التي يجب أن تحققها له الدولة ولذلك نتعرض لتجارب بعض الدول العربية في هذا السياق علنا نوقظ البعض منهم في سبيل توفير حياة ملائمة لإنسان حرص المجتمع الدولي على توفير الإتفاقيات الدولية الملائمة لرعايته. يتضمن الكتاب الموضوعات التالية: الفصل الأول: حقوق المعوقين في الإطار الدولي. الفصل الثاني: الضمانات الإجرائية للمرضى العقلين. الفصل الثالث: أحكام المعوق ذهنياً في التشريع الإسلامي والقانون. الفصل الرابع: التدابير والإجراءات المتعلقة بتنفيذ الإتفاقية الدولية وتطبيقها في دولة قطر.
