وصف الكتاب:
إن حاجة #الإنسان لتفسير ما يحيط به والإفادة منه. هو ما يخلق #المعرفة. ومادام الأدب جزءا ملازما للإنسان. فقد ناله جزء من محاولة الفهم تلك. جعل أسئلته وكذا إجاباته، تتبلور في شكل نظريات. تأثرت بسياقات نشأنها وحتى فضاءاتها المكانية المختلفة، وهو ما يسمع بنسبتها لا إلى أصحابها فحسب كما في العلوم النظرية والتطبيقية الأخرى، بل إلى بيئاتها أيضا، وبما أن #النظريات التي أنتجها العصر الحديث حول الأدب، هي تلك التي أنتجها الفكر الغربي بلغته ووفق سباقاته الخاصة، كان لزاما علينا وسمها #بالغربية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني