وصف الكتاب:
كانت دراسة نقادنا القدماء لموسيقى الشعر رائده في بابها لأنها قاربت أغلب مكونات هذه الموسيقى غير أن مايميز هذه الدراسه هو التبعثر وتعدد المتدخلين في هذا العلم فالعروضي لا يتناول الإما أرتبط بالوزن والقافيه والبلاغى لانهض إلا بم اأرتبط بهذا العلم دون محاولة الوقوف علي نقاط تماس بين هذه العلوم ..اللهم إشارة محتشمة من الخطيب التبريزي في القرن الخامس حيث تحدث عن بعض عناصر علم البديع في كتابة المخصص للعروض والقافية وأخترنا الأشتغال بشعر البحتيري لأنه كان من أشد شعراء العربية أحتفالا بهذه المكونات فهو قينه الشعراء في الإطراب وشعره سلاسل الدهب..وعند جملة النقاد أنه أراد أن يشعر فغنى
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني