وصف الكتاب:
كانت غايتنا من هذا البحث علي أن ندل أن لا حياة للخطاب الأدبىإلا في معناه المنبثق عن التفاعل بينه وبين قارئه ويمكن أن نقف من هذا الذى أصلناه نظريا وعمدنا إلى قراءته إجرائيا علي نتائج عدة أولها أن ثراء هذه الخطابات ظل يستمد من قدرتها علي الإثاره فهى قطب فنى تتأثر شعريتها طردا مع قدرتها علي فسح المجال لإمكانيات المجال لإمكانيات المعنى بما ينتظمه من وحدات النظام التخييلى ...........
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني