وصف الكتاب:
ومنذ مطلع القرن العشرين (1900م) بدأت الأبحاث العلمية تأخذ مساراً جاداً في فحص التقاطعات والعلاقات بين الجانبين اللغوي والنفسي، ومن أهمها البحوث المتعلقة بعلم الأحياء وعلم الأعصاب والعلوم المعرفية واللسانيات ونظرية المعلومات، التي تناولت كيفية استعمال الدماغ للغة، وكيف يتمكن الإنسان من اكتساب اللغة واستخدامها وفهمها وإنتاجها في سياقات الحياة اليومية أو في السياقات العالية (الحجاجية والأدبية). كما أفادت تلك الأبحاث من نظريتي التعلم والاتصال، مما أدى إلى تحسين العلاقة بين أركان عملية الاتصال (المرسل والمستقبل والرسالة) وتطويرها.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني