وصف الكتاب:
تكتسب الحرّيّة الدّينية أهمّية كبرى في وقتنا الرّاهن؛ لكونها تمنح الأفراد الحقّ في الهويّة، وفي تكوين معتقدات شخصيّة وإظهارها، وانتهاك الحرّيّة الدّينيّة أو العقديّة يتداخل بشكل كبي؛ بل ويهدّد الحقوق السّياسيّة المدنيّة- مثل حقّ الحياة والتعبير- إضافة إلى الحقوق الاجتماعيّة والاقتصاديّة والثّقافيّة الأخرى، والتّمييز على أساس الدّين يؤثر في العلاقات الاجتماعيّة، بحيث يؤدّي إلى التّفكّك والظّلم والعنف والإرهاب، ممّا يمكن أن يخلّ بتوازن المجتمعات.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني