وصف الكتاب:
ويؤكد الكتاب أن هذا السؤال يُلحّ على أذهان كثيرين، مسلمين وغير مسلمين، عوام وفقهاء، ساسة ومفكّرين، وآخرين غيرهم. ربما يرى البعض أن الأمر واضح جليّ؛ فالشريعة هى الحَكَم وهى المُهيمنة على أفعال البشر، وقد يعتقد آخرون أن أثر الديّن فى عالم اليوم أصبح هامشيًا، وأن عالم ما بعد الحداثة وما بعد الدولة هو عالم بلا حدود، ولا يمكن لنظام واحد – دينيًّا كان أو غير دينى- أن يُسيطر عليه أو أن يتحكّم فيه.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني