وصف الكتاب:
يسعي الكتاب لاستشراف مستقبل العلاقات اليمينة ـ الخليجية، وتفنيد الدعاوي القائلة بانضمام اليمن لعضوية منظمة دولة مجلس التعاون لدول الخليج العربية من ناحية، وسبر أغوار تأثير حروب الخليج الثانية والثالثة (1990ـ2003) على العلاقات الإقليمية في النظام الإقليمي الخليجي، مع التشديد على علاقاتها مع دولة اليمن. من خلال متابعة الجدل النظري القائم بين المدرسة الواقعية الجديدة والليبرالية المؤسسية الجديدة حول تأثير الحروب على العلاقات الإقليمية بين الدول من جانب؛ والدور الذي تلعبه المؤسسات الدولية في التأثير على سلوكيات الوحدات الدولية (الدول القومية) وطريقة تفاعلها وتحركها في بيئة النظام الدولي بعد الحروب الكبرى (دولية كانت أو إقليمية) تجاه الوحدات الدولية الأخرى.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني