وصف الكتاب:
ليس الشعر الأندلسي هو شعر الطبيعة فحسب، ولا تقتصر أعلامه على ابن زيدون حمديس وابن خفاجه؛ بل إن هناك المئات من الشعراء الفحول المشهورين في عصرهم المغمورين في عصرنا، من بينهم شاعرنا الكاتب الوزير أبي مروان عبد الملك بن إدريس الجزيري، وها نحن أولاء بنشرنا لديوان شعره الذي يحوي قصيدة رائية مطولة في الآداب والسنة النبوية الشريفة نقدم نموذجاً فريداً للقصائد التعليمية والدينية الأندلسية تلك القصيدة التي قال فيها الحافظ الحميدي: "لا أعلم لأحد مثلها في معناها".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني