وصف الكتاب:
يري المؤلف أن مشكلة المفكر هي في أفكاره إعادة ترتيب العلاقة بالأفكار لنسج علاقات جديدة مع الواقع ذلك أن المفكر هو فاعل فكري بالدرجة الأولى ويقلب الأولويات بقدر ما يجترح منهجاً للتفكير، ويغير واقع السياسات للخروج من الأزمة التي يعاني منها مثقف اليوم لابد من تفكيك الأوهام والهوامات بقدر ما يصبح محاولة لفتح إمكانات جديدة، يخرج بها المثقف على غير ما هو عليه، سواء من حيث علاقته بذاته، أو بغيره وبالعالم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني