وصف الكتاب:
قتل الجنرال أوفقير لأنه وفق الرواية الرسمية- اعتبر الرأس المدبر لانقلاب ضد ملك المغرب، الحسن الثاني. هكذا بدأت رحلة العذاب لفاطمة أوفقير و أولادها. التي انتقلت من حياة البلاط إلى رحلة طويلة من العذاب و الألم في "حدائق الملك" و هو الاسم الذي أطلق في المغرب على تلك السجون الرهيبة المرعبة التي كان يلقى فيها المعارضون. تكتب فاطمة أوفقير قصتها بجرأة مدهشة، فلا تخجل من الحديث عن علاقتها الغرامية، رغم أن زوجها هو رجل المملكة القوي، وزير الداخلية، الشخصية المهابة: الجنرال أوفقير. تكتب سيرتها في مرحلة من التاريخ السياسي للمغرب.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني