وصف الكتاب:
هذا الكتاب قراءة متأنية لظاهرة فوضى الفتاوي في العالم الإسلامي عموماً منذ عهد الأولين مرورا بالمتأخرين وصولاً إلى المعاصرين. ما بين صفحات الكتاب نجد أننا أمام نمطين متعاكسين من التفكير الإنساني الذي باتت الأنسنة، والإنسان ما فوق الحداثة، لحمته ومداه أي بتعبير آخر فقه الإحياء مقابل فقه الأماتة، ولكن أي نظام فكري إسلامي سيولد في ظل هذه الإشكالية. ما يريد أن يقوله الكاتب هو أن الإنسان المسلم يجب أن يكون في موقع التفكر والتدبر، وعدم الإنحياز وراء التشدد والتطرف
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني