وصف الكتاب:
"البلد التي نسيتها الطبيعة " عبارة قالها المؤرخون عن قطر حيث أن قطر فقير في موارده الطبيعية، فالزراعة تكاد تكون معدومة على الإطلاق، ولا توجد الوديان في أي مكان منها، ولم يكن هناك غير البحر يتزود منه سكان قطر القليلون بمقومات معيشتهم، إلا أن سكانها قد تحدُوا عوامل الطبيعة القاسية حتى انتصروا عليها في النهاية، وأقاموا فيها صرحاً حضارياً شمل مختلف نواحي حياة. 1971، العام الذي إستقلت فيه قطر وأصبحت دولة ذات سيادة على أراضيها، وذات شخصية قانونية دولية، فمن حقَ هذه البلاد أن تعتبر هذا العام نهاية لمرحلة وبداية لمرحلة جديدة، ولكن كيف صاغت قطر هذا الإستقلال، ومن تحمَل عبء بنيانه، ورسم سياساته
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني