وصف الكتاب:
رحلة ابن ميت الخولي من الكتَّاب إلى واشنطن، شيخ الفلاسفة يتحدث عن المعقول واللامعقول في تراثنا، زكي نجيب: «الوطن العربي ليس به فيلسوف»، هل كان زكي نجيب ملحدًا؟، زكي نجيب: «إننا نريد لأمتنا أن تسير مع العلم بقوة الإيمان»، زكي نجيب: «إن ترك التراث كله هو انتحار حضاري؛ لأن التراث به لغتنا وآدابنا وقيمنا وجهود علمائنا وأدبائنا وفلاسفتنا»، هل للعرب الآن حضارة؟، زكي نجيب: «حضارة هذا العصر من صنع الغرب.. رضينا أم كرهنا»، هل سيطرة الحضارة الأوربية تزعزع تديننا؟، زكي نجيب: «تديننا أعمق تدين شهدته الدنيا»، زكي نجيب: «بأسماء الله الحسنى نستطيع أن نرسم خريطة للأخلاق الإسلامية»، ما رأي الدكتور زكي نجيب في واقعنا الفلسفي؟، زكي نجيب: «إننا لا نقول إلا كلامًا حتى في أخطر المواقف ولسنا على استعداد تام لإثبات صحته!»، زكي نجيب: «الإيمان الديني هو الدافع لبناء المستقبل وبناء حضارة إسلامية وثقافة إسلامية»، زكي نجيب: «فقهاء الإسلام استخدموا المنطق في استخراج الأحكام»، زكي نجيب: «مصر هي أنت يا صديقي»..