وصف الكتاب:
في بداية الثمانينيات أصبح الانشغال بالجمهور والقراء والتلقي والاستجابة والتأويل أمراً مركزياً في النقد الأميركي والأوروبي فخرج النقد من هذا المخنق ليتمحور حول النصّ لحقبة أخرى. وما بين المؤلف ونصّه فنجد كتاب القارئ في النص " جمهرة من النقود البلاغية، والسيميائية، والبنيوية، والظاهراتية، والتحليلنفسية، والاجتماعية والتاريخية، والهرمنوطيقية. وسنرى أن حيوية هذه الجمهرة ترتكز على معرفة شيء محدّد، وهو أن الأبعاد المختلفة للتحليل والتأويل ممكنة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني