وصف الكتاب:
يتناول الكتاب قصة حياة وليم شكسبير حيث سَجَلتْ كنيسة الأبرشية في ستراتفورد تعميدَ وليم شكسبير في 16 إبريل 1564وقد دون نيقولا رو هذه الأحداث، باعتباره أول من كتبَ سيرة حياته سنة 1709؛ أسطورة ستراتفورد التي يصدقها الجميع الآن وهي أن الوالد ربى ابنه لبعض الوقت في مدرسة مجانية، ولكن سوء ظروفه وحاجته إلى مساعدة ابنه له في موطنه أجبرتاه على سحب ابنه من المدرسة. والكتاب مختلط بمزيج من مشاعر الفرح والحزن معا و المعاناه الا أنه ممتع وشيق في نفس الوقت يستفاد منه كل من قرأه أو سمعه الكتاب كتاب مسموع
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني