وصف الكتاب:
بعد تفشي الأمراض القاتلة كالإيدز وفشل المعالجة الطبية، وبعد ظهور السرطانات وانتشارها، كان التوجه الأول نحو ما يأكله الإنسان نفسه وقد أدى ذلك إلى التوجه إلى النباتات والأعشاب الموجودة في العالم أجمع، وقد ضم هذا الكتاب في ثمانية فصول خصص المؤلف كل فصل للحديث عن نوع من أنواع الأغذية (الخضروات، الفواكه، الحبوب، المكسرات، المشروبات، الأعشاب، والزهورات، والتوابل وغيرها) وهو يذكر كل نوع من الأنواع وأماكن وجودها أو زراعتها إلي جانب تاريخها والأجزاء المستعملة منها، ويؤكد المؤلف في هذا الكتاب أن ما يأكله الإنسان يؤثر سلبا أو إيجابا علي صحته
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني